• تركيا وروسيا في كازاخستان: توافق ظاهري وتنافس محموم

    منذ اندلاع الاحتجاجات في كازاخستان وما تلاها من تطورات، يبدو ظاهرياً أن كلاً من تركيا وروسيا تتبنيان الموقف نفسه من الأزمة والمتمثل بضرورة استعادة الاستقرار في البلاد تحت حكم الرئيس قاسم جومارت توكاييف. إلا أن نظرة أعمق لحقيقة المواقف والأدوار تقول إنهما في حالة تنافس شديد في هذه الأزمة، وإن تعاظم الدور الروسي في الأزمة عبر إرسال قوات إلى كازاخستان هو من زاوية ما على حساب دور تركيا ومصالحها.

  • عين تركيا على كازاخستان: المصالح الاقتصادية وتوسع النفوذ الروسي

    كشفت تركيا بشكل رسمي وسريع ومباشر عن موقفها من التطورات المتسارعة في كازاخستان، حيث دعت لحل الأزمة المتصاعدة بين النظام والشعب بطرق سلمية، وبأسرع وقت.